بلغ عدد وفيات اليوم في مقاطعة أبيتلميت العشرة أشخاص من المسنين حيث توفيت سيدة مسنة دون معرفة السبب الحقيقي حيث يري البعض الحر سببا فيه ويري آخرون مرضا غامضا لم يتم كشفه . وقالت مصادر لمدونة بوتلميت اليوم إن الوفيات بلغت عشرة بالسيدة التي توفيت اليوم وأن بعض الحالات جاء من القري المحيطة بالمدينة مثل الميسر وبير الرحمة وغيرهما .
يبدوا أن الساحة السياسية في ابيتلميت بدأت تتشكل قبل الانتخابات القادمة والتي حسمت لجنة الانتخابات وقتها رغم مقاطعة المنسقية لها .
وحسب مصادر المدونة فإن خلافا جذريا بين إحدي المجموعات في أبيتلميت جعلها ثلاث فرق اثنتان منها برزتا للعلن يقود إحداهما وزير سابق والأخري رجل دين وشيخ تقليدي إلا أن مجموعة أخري أطلقت على نفسها " تساو " توصف بإنها شبابية اختطت لنفسها خطا ثالثا وتريد دخول الساحة به .