صورة من مستشفي حمد " إرشيف " |
وحسب مصادر بوتلميت اليوم فإن وفيات بين الأطفال والنساء شهدتها المدينة منها حالة سيدة قادمة من الميسر وأخري من بير الرحمة .
بينما تم رفع بعض الأطفال إلى العاصمة انواكشوط توفي البعض منهم .
يجري هذا في صمت مطبق من السلطات المحلية والجهوية حيث لم يحرك أي ساكن في الملف رغم زيارة وزير الصحة للمدينة واطلاعه على بعض الحالات الحرجة .
بعض شباب المدينة أطلق نداء على الفيسبوك طالب من خلاله الأطباء المنحدرين من المدينة بالتوجه إليها والعمل على تشخيص الوباء ومعرفة خطره .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق